الأفلام
يروي الفيلم تجربة خوض مواطن سوري غمار التصوير الصحفي لإيصال صوت الثورة السورية في مدينته حلب. تتطور هذه التجربة خلال أربع سنوات وتتمكن الحرب من تحويله إلى آلة لالتقاط الصور المليئة بالدماء والماّسي وتجرّده من إنسانيته.
تجربة صادمة تعيده لرشده، حين صوّر 22 طفل قبل موتهم ب24 ساعة، وذلك أثناء تحضيرهم لمعرض رسوم، يتعرض معرضهم لقصف من الطيران الحربي، ليعود ليصورهم جثث هامدة.
حصل هذا الفيلم على دعم منحة "بدايات" للأفلام الوثائقية عن دورة 2015