عن فيلم "حب في الحصار" في موقع سوريتنا
20/06/2016
توثيق الحياة اليومية تحت الحصار، كان ومازال مادة أثيرة مطلوبة لدى الوسائل الإعلامية كافة، وقد جرى التركيز إعلامياً على حالة الحصار التي عاشها ويعيشها جنوب مدينة دمشق، وخاصة منطقة مخيم اليرموك، في عدة أوقات بعد أن نشرت صفحات الناشطين صوراً عن حالات موت تسبب بها الجوع. وقد حاول النظام الالتفاف على حصاره الجائر للمدنيين الذين منع عنهم الغذاء وإمكانية التحرك خارج المكان عبر إدخال مساعدات غذائية محدودة بين الحين والآخر، ولكنَّ شيئاً ما لم يتغير في حقيقة رسوخ الجوع كحالة عقابية، يتم تطبيقها على سكان هذه المنطقة وغيرها تحت شعار “الجوع أو الركوع”..! هدوء الحملات التي كانت تركز على هذه...
المزيد
المخرج السوري مطر اسماعيل الفائز بجائزة سمير قصير لموقع إيلاف
08/06/2016
باريس: "ثورة الحرية التي أسّس لها سمير قصير، بكتاباته وآرائه واستشرافه، واستشهد من أجلها، لا تقف عند أبواب حاكمٍ ومستبدّ، أو طاغيةٍ ظالم"، تقول الإعلامية جيزيل خوري، بينما كانت تستعد لتسليم جائزة سمير قصير لهذا العام في الذكرى السنوية الحادية عشرة لاغتيال الكاتب والمؤرخ سمير قصير.
المئات يتقدّمون للفوز بالجائزة التي تقدّمها المؤسسة بالتعاون مع بعثة الاتحاد الأوروبي في لبنان. الفئات تتضمّن مقال الرأي، وفاز عن هذه الفئة الصحافي السوري ماهر مسعود، ثمّ فئة التحقيق الاستقصائي، التي فاز عنها الصحافي المصري محمد طارق. أمّا الفئة الأخيرة فهي للتقرير السمعي البصري، وربحها الصحافي السوري مطر إسماعيل.
واقعية قصوى
يروي إسماعيل في فيلمه معاناة عائلة...
المزيد
مقال في الجزيرة نت عن فيلم "حب في الحصار" ومخرجه الحاصل على جائزة سمير قصير
08/06/2016
استطاع الفيلم السوري "حب في الحصار" أن يشق طريقه للفوز بواحدة من أهم الجوائز العربية، ساردا المعاناة اليومية لأسرة سورية ومن ورائها آلام السوريين الواقعين تحت وطأة الحرب والحصار والتشرد.
وفاز الفيلم الذي أخرجه الشاب مطر إسماعيل بجائزة سمير قصير لحرية الصحافة عن فئة التقرير السمعي البصري، وذلك في دورتها الحادية عشرة الأسبوع الماضي، والتي تنظمها مؤسسة سمير قصير بالتعاون مع بعثة الاتحاد الأوروبي في لبنان.
والفيلم الذي يمتد 15 دقيقة وتم تصويره في جنوب العاصمة السورية دمشق، يجسّد يوميات عائلة مكونة من أب وأم وأربعة أطفال في ظل الحصار، حيث يصوّر معاناتهم في الحصول على أبسط احتياجاتهم كالطعام والماء والدفء.
سلاح الجوع
وذهب...
المزيد
مقال عن فيلم "موسيقى الشارع" في موقع القدس العربي بقلم عبد الحاج
04/06/2014
بعد فيلمه الأول «بعدنا طيبين» وفيلم « تحت سماء حلب» يحاول المخرج السوري عروة مقداد في «شارع الموسيقى» ومن خلال كاميرته رصد رحلة مجموعة من العازفين السوريين في عالم الموسيقى والشباب والحرية، من دمشق إلى شوارع بيروت، ونقلنا إلى عوالم جديدة وشخصيات مغايرة تكسر الصورة النمطية التي اعتادت وسائل الإعلام الجماهيرية أن تصورها من خلال الوجود السوري في لبنان.
ثلاثة شبان موسيقيين وشابة مغنية اجتمعوا في بيروت بعد أن اضطروا لترك بلدهم سوريا بسبب الأحداث التي توالت منذ بدء الثورة، واتفقوا على تأسيس فرقتهم الصغيرة لموسيقى الشارع. وكان منزل أحد أصدقائهم المكان الوحيد المتوفر لديهم من أجل التدريبات. وأصبح شارع الحمراء...
المزيد