نتائج البحث

رسالة إلى أمريكا!

24/09/2014

  قبل اسابيع، انشغلت صفحات المجلات والجرائد ومثلها المواقع الالكترونية برسالة تنظيم "الدولة الإسلامية" الموجهة إلى عدوته اللدودة امريكا، ويظهر فيها مشهد قطع رأس الرهينة الامريكية جيمس فولبي، وما تبعها من رسائل ومشاهد أخرى لقطع رؤوس صحفيين ورهائن أجانب آخرين، وأكملت التلفزيونات والراديوهات المشهد، بتغطيتها وتقديمها التحليلات والمعلومات الإضافية حول الرسالة-الحدث. ملايين الدولارات ضخت في هذه التغطية الاعلامية وأخرى ستضخ عما قريب. هذه الأحداث ليست بالقليلة، لكنها مشابهة للكثير من الأحداث التي وقعت على الأراضي السورية والأراضي التي يتواجد فيها تنظيم القاعدة ومشتقاته. المختلف فقط هو أن الرؤوس المقطوعة هذه المرة تعود إلى رهائن أمريكيين وبريطانيي الجنسية، الأمر الذي كان كفيلا بتسليط... المزيد

في «بلدنا الرهيب» تتجاور الحياة والموت ... والنظام و «داعش بقلم ابراهيم حميدي»

12/08/2014

عندما اشتغل محمد علي أتاسي على فيلم «بلدنا الرهيب»، لم يكن يتوقع أن تكون سورية «رهيبة» الى حد لا تستطيع الصحف نشر صور سوريين قتلوا بأيد سورية. أشلاء «البراميل المتفجرة»، جثث ماتت تعذيباً، رؤوس عناصر الجيش السوري معلقة على أسوار موقع عسكري. لم يكن الخيال قادراً على بلوغ هذا الحد من العنف والعنف المضاد. وعندما رافق ياسين حاج صالح «الحياة» بين «استبدادين»، بدءاً من دمشق في «سورية المفيدة»، إلى الغوطة الشرقية «المحررة»، وصولاً إلى مدينة الرقة تحت سلطة «خلافة» تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش)، لم يكن يتوقع وصول مسقط رأسه الرقة الى هذا الحد من تطبيق «حدود الشريعة». أما زياد حمصي، الذي... المزيد

"بلدنا الرهيب" فيلم لمحمد علي اتاسي وزياد حمصي

07/03/2014

  "بلدنا الرهيب"   يحكي  فيلم "بلدنا الرهيب"  قصة الرحلة محفوفة المخاطر التي خاضها الكاتب السوري المعارض ياسين الحاج صالح برفقة المصور الشاب زياد حمصي،  ابتداءا من مدينة دوما المحررة في الغوطة الشرقية ومرورا بالقلمون والطرق الصحراوية الوعرة ووصولا الى مدينة الرقة الواقعة شمال سوريا، لينتهي بهم المطاف الى المنفى المؤقت على الاراضي التركية.    اعتقل ياسين الحاج صالح في العام ١٩٨٠ وكان له من العمر عشرين عاما، و قضى في السجون السورية مدة 16 عاما.  رغم  ذلك فإن ياسين الذي كان واحدا من بين قلة من المثقفين السوريين الذين واكبوا من الداخل  الحراك الثوري السوري منذ بداياته في العام 2011.  وبعد سنتين من التخفي... المزيد

"99°"

08/01/2014

في ذلك المكان المغلق حيث لا مستقبل ولا أمل. تعلو الصرخات تتالى الصور تنتفض المشاعر لتبحث عن حريتها المشتهاة. ينفصل الجسد عن الروح كاسراً كل القيود والأنظمة متحرراً من ألمه هارباً من لغة الكلام باحثاً عن انسانيته..... وقتها ليس عليك إلا....... ؟بجسدك العاري. هذا الفيلم هو مناشدة بحرية كل المعتقلين السوريين سواء كانوا في يد النظام السوري أو في يد داعش (دولة الإسلام في العراق والشام)، أو في يد أي طاغية آخر.   إخراج: رواد الزاقوت المدة: 3:53 سنة الإنتاج: 2014 إنتاج: بدايات

لكل طوائف سوريا " بالذبح جيناكم" - بقلم دارين حسن

02/07/2013

من هم بدايات وما هدفهم ؟ منظمة غير ربحية تديرها مجموعة من الشباب والصبايا السوريين . يعملون كفريق مشترك ويحملون ذات الاهتمامات ولديهم طموحات متقاربة.قاموا بإنتاج واخراج فيديو مثير للجدل بشكل مباشر وصادم لخطاب القتل والكراهية ولاستخدام الأطفال في التحريض الطائفي: "نحنا أردنا أن ندين استخدام الاطفال والتلاعب بهم لغايات سياسية بشعة ومن قبل جميع الاطراف. وأردنا أن ندين خطاب الكراهية والتحريض الطائفي الطاغي اليوم في سورية."   قصة الفيديو   في شهر شباط فبراير من العام الجاري 2013 نُشر على اليوتيوب شريط فيديو يظهر طفلا في شارع من شوارع مدينة بنش في محافظة إدلب السورية وهو محاطا بعدد قليل من الاطفال والشباب، ينشد فيهم... المزيد

بالذبح جيناكم: السخرية في مواجهة الكراهية - بقلم نور ابو فراج

26/06/2013

كان فيديو «بالذبح جيناكم» (3:20 د.) أبرز ما شغل مواقع التواصل أمس. الشريط الساخر الذي تمّ تحميله على قناة «بدايات» على موقع «يوتيوب»، شوهد أكثر من 20 ألف مرّة، خلال أقلّ من 24 ساعة. يبدأ الفيديو باستعادة لشريط عُرض في شباط من العام الحالي، وقيل إنّه صوّر في قرية بنّش في محافظة إدلب (شمال سوريا). ويظهر في ذلك الشريط، طفل ينشد محمولاً على الأكفّ، أحد أناشيد تنظيم القاعدة التي تحرّض على القتل، ويحمل النشيد عنوان «بالذبح جيناكم». بعد عرض فيديو بنّش، يعرض شريط «بدايات» فيديو آخر تمّ تصويره في المزّة (دمشق)، بعد شهرين على شريط «بالذبح جيناكم». وفيه طفل يردّد... المزيد

بالذبح جيناكم" - بقلم راشد عيسى"

25/06/2013

في خلال ساعات فقط من رفعه على "يوتيوب"، حقق الشريط الغنائي الساخر "بالذبح جيناكم" مشاهَدات بالآلاف، مسجلاً حتى اللحظة أكثر من عشرين ألف مشاهَدة. فهو واحد من أعمال فنية قليلة تستلهم الأوضاع السورية بهذه السوية الرفيعة من الاشتغال على الموسيقى والغناء والأداء الساخر. الفيديو يستلهم أغنية لطفل في مدينة بنش (ريف إدلب) جاءت تأكيداً على استثمار "جبهة النصرة" للأطفال في تأجيج العنف. الطفل في الفيديو يَعِد العلويين والشيعة بالذبح، ويومئ بيديه بطريقة تستحضر حركة الذبح. العمل يبدأ بوضع شريطي فيديو متجاورين. الأول لذلك الطفل من بنش، والثاني لطفل آخر يغني في "مزة 86" ويردد كلمات بذيئة، وأنه سيفعل كذا وكذا بالثورة. الطفل يغني وسط... المزيد